بعض المواقف التى تقع فيها الفتاة و تستحق بها عن جدارة و استحقاق لقب ( عبيطة )
1- حينما تفتح قلبها لأى امرأة لا تعرفها و تحكى لها أدق تفاصيل حياتها من أول مرة تلقاها فيها فتجد نفسك فى مترو الأنفاق ممكن تسمع هذا الحوار بين امرأتين لقيا بعضهما لأول مرة منذ خمس دقائق " بقالى خمس سنين متجوزة بس ما خلفتش و بينى و بينك العيب مش منى ده من جوزى اصل و هو صغير وقع على ضهره .... "
2- حينما يرتفع صوتها فى الكلام أو الضحك أمام الناس : فمن الممكن أن تكون جالساً فى مكان فتسمع صوتاً تحسبه سارينة الحريق فإذا بك تفاجئ أنه صوت امراة تضحك
3- حينما تلبس ملابس غير محتشمة ليس على سبيل قلة الأدب و لكن على سبيل الحمق و التقليد الأعمى : فقد تجد فتاة سمينة جداً ترتدى بنطالاً من الجينز الشديد الضيق مما يجعلها تبدو مثل شوال البطاطس
4- حينما يأتيها ابن الحلال الطيب المناسب فترفض بغرض إكمال تعليمها ( بكالوريوس خدمة اجتماعية أو معهد تعاون ) لأن الشهادة سلاح فى يد المرأة ثم فى النهاية تأخذ هذا السلاح و تبله و تشرب ميته
5- حينما تعطى أذنها لكل من هب و دب حتى لبائعة الجرجير .
6- حينما تكون شخصيتها ضعيفة تترك قيادها لأى إنسان طيب أو شرير
7- حينما تكون خفيفة غير متزنة تضحك لأتفه الأمور و ترقع بالصوت لأنها رأت خصلة من شعرها على السجادة ثم تقول بعد أن تهدأ : أصل بحسبها صرصار .
8- حينما تترك الجهل يعشش فى خلايا مخها و لا تحاول تثقيف نفسها لا دينياً و لا دنيوياً فهى لا تعرف أى شيء فى أى شيء و قد يكون الحمار و لا مؤاخذة مثقفاً عنها
9- حينما يكون أكبر همها هو الزينة و اللباس
10- حينما تصدق كلام شاب يسرح بها و يفهمها أنه يحبها و خاصة إن كان زميلها فى الكلية ، فى حين أن كل شاب يأنف أن يرتبط جديا بفتاة أخذ منها معظم ما يريد فتصدق حتى من يقول لها : أنا باحبك يا انشراح و بعد أربع سنين لما أتخرج حاشتغل و أحوش و أعمل مشروع و آجى لبابا أخطبك و أنا إيدى مليانة المهم دلوقتى تعالى نروح الجنينة اللى تحت الكوبرى "
11- حينما تترك نفسها للشيطان و تتزوج عرفياً فتضيع نفسها و تحطم أهلها
12- حينما تطلب من عريسها ما ليس فى وسعه و تكلفه فوق طاقته ( كاتشين ماشين – غسالة أطباق – نجف – ستاير– خلاط مستر براون – دباديب كتير – ميكروويف– ديب فريزر - كورن فيليكس – شيش طاووك !!!!!!!! ) و ممكن يكون فى بيت أبوها معندهومش بوتاجاز أصلاً
13- حينما تعتبر نفسها نداً لزوجها و أن رأسها برأسه و أننا نعيش فى عصر المساواة و حرية المرأة إلى آخر هذا الكلام العبيط فتقول له : أنا سمعت امبارح فى البيت بيتك إن أنا زيي زيك و أنك مش أحسن منى ، و من هنا ورايح أنا حاغسل المواعين يوم و إنت تغسلها يوم
14- حينما تؤكد أن كل صداع يصيبها أو دوخة ما هى إلا عمل و جن و لبس و سحر فتجبر زوجها على أن يذهب بها إلى الشيخة سمحانة أو الشيخ الزغربانى اللى سره باته
15- حينما تقيم الدنيا و لا تقعدها إذا تأخر حملها أسبوعاً كاملاً بعد زواجها (بكاء – هيستريا - تحاليل + أشعة + دكاترة + ... إلخ )
16- حينما تحكى كل شيء عن بيتها لأمها و أختها و صديقتها : بخيل و جلدة و مش راضى يشتريلى فستان بمناسبة عيد العمال
17- حينما تصاب بالغيرة العمياء و تشكك فى كل قول و فعل لزوجها : طلقنى ...أنا شوفتك بعنيى بتتكلم مع الولية بتاعة العيش و بتضحكلها ليه ، مع أنها امرأة عمياء كسيحة تجاوزت الثمانين
18- حينما تتبسط لدى أقاربها الرجال من غير المحارم ( إبن خالة ماما – إبن عمى – إبن خالتى – جارنا القديم – زميلى لما كنا فى الجامعة ) متبقاش معقد كدة خليك لارج
19- حينما تهمل فى أولادها لصالح عملها ( لازم اثبت ذاتى فى الشغل )
20- حينما تصاب بداء التطير و الخوف من الحسد إلى درجة المرض فتقول : القطة السودة عدت من قدام باب الشقة يبقى نهارنا إسود مفيش خروج النهاردة
21- حينما يكون ( من سيغنى فى فرحها ) أهم عندها من العريس نفسه ، أى واحد و خلاص ، لازم تجيبلى المطرب العاطفى ( نبيل عضمة ) يا إما كده يا إما مفيش جواز ، الواحدة متتجوزش أحسن ما يتعمل لها فرح أى كلام
22- حينما تكد و تتعب فى عملها ثم تعطى ما قبضته للحضانة و المربية
23- حينما تتزين خارج بيتها و تتعفن داخله
24- حينما ترفع صوتها على زوجها و تغضبه
25- حينما تتوقف عن تطوير نفسها و تتحجج بانشغالها بالأولاد
26- حينما تجعل البيت سيركا و لا توفر لزوجها سبل الراحة فيه
27- حينما تكون مسرفة مبذرة
28- حينما تقارن نفسها بالأغنى منها مالاً لا بالأتقى و الأعلم و الأكثر تدينا و خلقا
1- حينما تفتح قلبها لأى امرأة لا تعرفها و تحكى لها أدق تفاصيل حياتها من أول مرة تلقاها فيها فتجد نفسك فى مترو الأنفاق ممكن تسمع هذا الحوار بين امرأتين لقيا بعضهما لأول مرة منذ خمس دقائق " بقالى خمس سنين متجوزة بس ما خلفتش و بينى و بينك العيب مش منى ده من جوزى اصل و هو صغير وقع على ضهره .... "
2- حينما يرتفع صوتها فى الكلام أو الضحك أمام الناس : فمن الممكن أن تكون جالساً فى مكان فتسمع صوتاً تحسبه سارينة الحريق فإذا بك تفاجئ أنه صوت امراة تضحك
3- حينما تلبس ملابس غير محتشمة ليس على سبيل قلة الأدب و لكن على سبيل الحمق و التقليد الأعمى : فقد تجد فتاة سمينة جداً ترتدى بنطالاً من الجينز الشديد الضيق مما يجعلها تبدو مثل شوال البطاطس
4- حينما يأتيها ابن الحلال الطيب المناسب فترفض بغرض إكمال تعليمها ( بكالوريوس خدمة اجتماعية أو معهد تعاون ) لأن الشهادة سلاح فى يد المرأة ثم فى النهاية تأخذ هذا السلاح و تبله و تشرب ميته
5- حينما تعطى أذنها لكل من هب و دب حتى لبائعة الجرجير .
6- حينما تكون شخصيتها ضعيفة تترك قيادها لأى إنسان طيب أو شرير
7- حينما تكون خفيفة غير متزنة تضحك لأتفه الأمور و ترقع بالصوت لأنها رأت خصلة من شعرها على السجادة ثم تقول بعد أن تهدأ : أصل بحسبها صرصار .
8- حينما تترك الجهل يعشش فى خلايا مخها و لا تحاول تثقيف نفسها لا دينياً و لا دنيوياً فهى لا تعرف أى شيء فى أى شيء و قد يكون الحمار و لا مؤاخذة مثقفاً عنها
9- حينما يكون أكبر همها هو الزينة و اللباس
10- حينما تصدق كلام شاب يسرح بها و يفهمها أنه يحبها و خاصة إن كان زميلها فى الكلية ، فى حين أن كل شاب يأنف أن يرتبط جديا بفتاة أخذ منها معظم ما يريد فتصدق حتى من يقول لها : أنا باحبك يا انشراح و بعد أربع سنين لما أتخرج حاشتغل و أحوش و أعمل مشروع و آجى لبابا أخطبك و أنا إيدى مليانة المهم دلوقتى تعالى نروح الجنينة اللى تحت الكوبرى "
11- حينما تترك نفسها للشيطان و تتزوج عرفياً فتضيع نفسها و تحطم أهلها
12- حينما تطلب من عريسها ما ليس فى وسعه و تكلفه فوق طاقته ( كاتشين ماشين – غسالة أطباق – نجف – ستاير– خلاط مستر براون – دباديب كتير – ميكروويف– ديب فريزر - كورن فيليكس – شيش طاووك !!!!!!!! ) و ممكن يكون فى بيت أبوها معندهومش بوتاجاز أصلاً
13- حينما تعتبر نفسها نداً لزوجها و أن رأسها برأسه و أننا نعيش فى عصر المساواة و حرية المرأة إلى آخر هذا الكلام العبيط فتقول له : أنا سمعت امبارح فى البيت بيتك إن أنا زيي زيك و أنك مش أحسن منى ، و من هنا ورايح أنا حاغسل المواعين يوم و إنت تغسلها يوم
14- حينما تؤكد أن كل صداع يصيبها أو دوخة ما هى إلا عمل و جن و لبس و سحر فتجبر زوجها على أن يذهب بها إلى الشيخة سمحانة أو الشيخ الزغربانى اللى سره باته
15- حينما تقيم الدنيا و لا تقعدها إذا تأخر حملها أسبوعاً كاملاً بعد زواجها (بكاء – هيستريا - تحاليل + أشعة + دكاترة + ... إلخ )
16- حينما تحكى كل شيء عن بيتها لأمها و أختها و صديقتها : بخيل و جلدة و مش راضى يشتريلى فستان بمناسبة عيد العمال
17- حينما تصاب بالغيرة العمياء و تشكك فى كل قول و فعل لزوجها : طلقنى ...أنا شوفتك بعنيى بتتكلم مع الولية بتاعة العيش و بتضحكلها ليه ، مع أنها امرأة عمياء كسيحة تجاوزت الثمانين
18- حينما تتبسط لدى أقاربها الرجال من غير المحارم ( إبن خالة ماما – إبن عمى – إبن خالتى – جارنا القديم – زميلى لما كنا فى الجامعة ) متبقاش معقد كدة خليك لارج
19- حينما تهمل فى أولادها لصالح عملها ( لازم اثبت ذاتى فى الشغل )
20- حينما تصاب بداء التطير و الخوف من الحسد إلى درجة المرض فتقول : القطة السودة عدت من قدام باب الشقة يبقى نهارنا إسود مفيش خروج النهاردة
21- حينما يكون ( من سيغنى فى فرحها ) أهم عندها من العريس نفسه ، أى واحد و خلاص ، لازم تجيبلى المطرب العاطفى ( نبيل عضمة ) يا إما كده يا إما مفيش جواز ، الواحدة متتجوزش أحسن ما يتعمل لها فرح أى كلام
22- حينما تكد و تتعب فى عملها ثم تعطى ما قبضته للحضانة و المربية
23- حينما تتزين خارج بيتها و تتعفن داخله
24- حينما ترفع صوتها على زوجها و تغضبه
25- حينما تتوقف عن تطوير نفسها و تتحجج بانشغالها بالأولاد
26- حينما تجعل البيت سيركا و لا توفر لزوجها سبل الراحة فيه
27- حينما تكون مسرفة مبذرة
28- حينما تقارن نفسها بالأغنى منها مالاً لا بالأتقى و الأعلم و الأكثر تدينا و خلقا